موقع فوت لكرة القدم - متابعة كرة القدم - آخر الأخبار، النتائج، والبطولات

موقع أوميش فوت

جدول المباريات

مانشستر سيتي مانشستر سيتي
1 - 2
توتنهام توتنهام
انتهت

ملخصات مباريات كرة القدم

تابع أحدث الأخبار والتحليلات والملخصات من عالم كرة القدم

ملخص برشلونة ضد بايرن ميونخ

ملخصات المباريات

أخبار كرة القدم

تابع أحدث الأخبار والتحليلات من عالم كرة القدم أخبار اليوم

خبر 1
مانشستر يونايتد بفكر جديد ومدرب جديد

مقدمة يعد مانشستر يونايتد من أعرق الأندية الأوروبية وأشهرها، ويتمتع بتاريخ حافل بالنجاحات والإنجازات على مر العقود. في مطلع الألفية، شهد النادي وصول أحد أبرز الهدافين الذين مروا عليه، وهو المهاجم الهولندي روود فان نيستلروي. أسلوبه الفريد وقدرته الفائقة على تسجيل الأهداف جعلته نجمًا مميزًا في صفوف "الشياطين الحمر" وأحد أكثر اللاعبين تأثيرًا في تاريخ النادي. مسيرة فان نيستلروي نحو المجد انضم فان نيستلروي إلى مانشستر يونايتد في صيف 2001 قادمًا من نادي بي إس في آيندهوفن الهولندي، بعد فترة انتظار بسبب إصابة خطيرة في الركبة. لكن النادي الإنجليزي لم يتراجع عن التعاقد معه، وفعلاً أثبت الهولندي أنه كان صفقة استثنائية، حيث قدّم أداءً رائعًا منذ موسمه الأول. سرعان ما كسب محبة الجماهير بفضل أسلوبه القتالي وقدرته الفائقة على تسجيل الأهداف من مختلف الزوايا، وبات من الركائز الأساسية في تشكيل الفريق. أسلوب فان نيستلروي في اللعب اشتهر فان نيستلروي بقدرته على التواجد في المكان المناسب داخل منطقة الجزاء، حيث أبدع في استغلال أدق الفرص لتحويل الكرات إلى أهداف. لم يكن يعتمد على القوة البدنية فقط، بل امتاز بسرعة بديهته ودقته العالية في التسديد. يُعتبر "الثعلب داخل الصندوق" لقدرته على قراءة تحركات المدافعين وتوقع الكرة. كما تميز بلمساته الذكية وإيجاد الفراغات اللازمة للتسجيل، ما جعله خصمًا شرسًا لكل حراس المرمى. إنجازات وأرقام فان نيستلروي مع مانشستر يونايتد استطاع فان نيستلروي تسجيل 150 هدفًا خلال 219 مباراة خاضها مع مانشستر يونايتد، ليصبح من بين أعلى الهدافين في تاريخ النادي. في موسمه الثاني، توج بلقب هداف الدوري الإنجليزي الممتاز بـ25 هدفًا، وساهم بقوة في تتويج يونايتد بلقب الدوري في موسم 2002-2003. إضافة إلى ذلك، تميز بأدائه في دوري أبطال أوروبا، حيث حقق لقب الهداف خلال مواسم لعبه مع يونايتد، مما يعكس مدى تألقه في الساحة الأوروبية. تأثيره على الجمهور والمشجعين أحب جمهور مانشستر يونايتد فان نيستلروي بسرعة كبيرة، خاصةً أنه تميز بالالتزام والانضباط على أرضية الملعب. كان لاعبًا يقاتل حتى اللحظة الأخيرة، ولم يكن يخيب آمال الجماهير في اللحظات الحاسمة. خلال مواسمه الخمسة، كانت أهدافه الحاسمة واحتفالاته الصاخبة تجعل الملعب يهتز فرحًا في كل مباراة. رحيل فان نيستلروي عن مانشستر يونايتد بعد خمس سنوات مليئة بالإنجازات، غادر فان نيستلروي مانشستر يونايتد في صيف 2006 للانضمام إلى ريال مدريد الإسباني. ورغم أن رحيله كان مفاجئًا، إلا أن حب الجماهير له لم يتغير، وظل اسم فان نيستلروي حاضرًا في أذهانهم. فقد ترك أثرًا لا يُنسى وأهدافًا لا تزال تُذكر حتى اليوم. إرث فان نيستلروي وتأثيره على المهاجمين بفضل مهارته وأسلوبه الاستثنائي، أصبح فان نيستلروي مثالًا يحتذى به للعديد من المهاجمين الجدد. كان يمثل رمزًا للمهاجم المتكامل الذي يعرف كيف يتواجد في المكان المناسب، ويقتنص الفرص بأقل عدد من اللمسات. أثّر بشكل كبير على الكرة الإنجليزية والأوروبية، وظل اسمه من بين أعظم الهدافين في تاريخ مانشستر يونايتد. الخاتمة يظل روود فان نيستلروي من أعظم الهدافين الذين ارتدوا قميص مانشستر يونايتد، وقد قدّم فترة ذهبية تميزت بالأهداف الرائعة والإنجازات اللافتة. لعب فان نيستلروي دورًا كبيرًا في إحياء قوة الفريق الهجومية خلال تلك الفترة، وسيظل دائمًا أيقونة خالدة في تاريخ النادي.

اقرأ المزيد
خبر 1
استعادة برشلونة لكبريائه تحت قيادة هانسي فليك

تاريخ FC Barcelona هو واحد من أكثر القصص إثارة في عالم كرة القدم، حيث حصدت العديد من الألقاب وحققت إنجازات مميزة. ومع ذلك، عانت برشلونة في السنوات الأخيرة من فترات صعبة نتيجة لتقلبات إدارية وفنية، مما أدى إلى تراجع أدائها. لكن مع تعيين هانسي فليك كمدرب، بدأ الفريق في رحلة جديدة نحو استعادة كبريائه ومكانته كأحد أعظم الأندية في كرة القدم. 1. التحديات التي واجهت برشلونة قبل فليك قبل وصول هانسي فليك، عانت برشلونة من مجموعة من التحديات. فقد عُرفت السنوات الأخيرة بعدد من التغييرات المستمرة في الإدارة والمدربين، مما أثر سلبًا على استقرار الفريق. كما أدت مشاكل داخل النادي إلى تقليص الموارد المالية، مما زاد من صعوبة استقطاب لاعبين ذوي مستوى عالٍ. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك انقسامات بين اللاعبين، مما أثر على الأداء الجماعي. 2. استراتيجية هانسي فليك الفريدة تولى هانسي فليك مهمة تدريب برشلونة في فترة حرجة. كان لديه رؤية واضحة لإعادة بناء الفريق وتطبيق أسلوب لعب هجومي. اعتمد فليك على الضغط العالي والتحولات السريعة، مما جعله يتمتع بفهم عميق لأسلوب برشلونة التقليدي، المتمثل في الاستحواذ والتمريرات القصيرة. ومع ذلك، فقد أضاف فليك لمسته الخاصة، مما أضفى على أسلوب الفريق طابعًا عصريًا وتنافسيًا. 3. تطوير اللاعبين والشباب كانت إحدى الاستراتيجيات الأساسية لفليك هي تطوير اللاعبين الشبان. من خلال عمله مع لاعبين مثل غافي وبيدري، استطاع فليك أن يُبرز مواهبهم ويساعدهم على التألق في المباريات الكبرى. كما قام بتحفيز اللاعبين ذوي الخبرة، مثل ليونيل ميسي (قبل رحيله) وبيكيه، على تقديم أفضل ما لديهم، مما ساهم في خلق توازن بين الخبرة والشباب. 4. النجاحات المحلية والدولية مع بدء الموسم، بدأت النتائج تتحدث عن نفسها. حقق برشلونة سلسلة من الانتصارات في الدوري الإسباني، مما أعاد الثقة للفريق وجعل الجماهير تعود لتشجيعه بكل حماس. لم يقتصر النجاح على المستوى المحلي فحسب، بل كانت هناك مؤشرات إيجابية في دوري أبطال أوروبا، حيث قدم برشلونة أداءً قويًا أمام فرق كبرى. تصدرت الأسماء الشابة قائمة الهدافين، مما أعطى الفريق بعدًا جديدًا في المنافسات. 5. الروح الجماعية في الفريق أعاد فليك أيضًا الروح الجماعية إلى برشلونة. قام بتعزيز التواصل بين اللاعبين وأهمية العمل كفريق واحد. من خلال جلسات التدريب المركزة والمناسبات الاجتماعية، استطاع فليك بناء بيئة تعاونية تشجع اللاعبين على تقديم أفضل ما لديهم. أثبت الفريق في العديد من المباريات أن الروح الجماعية يمكن أن تحدث فارقًا كبيرًا في الأداء. 6. استعادة الجماهير والثقة بالنفس تعود الجماهير تدريجيًا إلى دعم الفريق بعد فترة من الانقطاع. أصبحت الأجواء في ملعب كامب نو تتسم بالحماسة والتشجيع، مما كان له تأثير كبير على أداء اللاعبين. كان الدعم الجماهيري ملحوظًا، حيث أدى إلى زيادة الحماس والرغبة في تحقيق الانتصارات. كما زادت التوقعات مع مرور الوقت، مما زاد من ضغوط النجاح على اللاعبين والجهاز الفني. 7. التحسينات الدفاعية لم يكن التركيز على الهجوم فحسب، بل كانت هناك أيضًا تحسينات كبيرة في الجانب الدفاعي. عمل فليك على تعزيز الدفاع، مما جعل برشلونة أكثر صلابة في مواجهة الفرق المنافسة. من خلال التدريب المكثف، تم تحسين التعاون بين المدافعين، مما ساهم في تقليل الأهداف المسجلة ضد الفريق. 8. التحديات المستقبلية على الرغم من النجاحات التي حققها فليك، إلا أن التحديات لا تزال قائمة. فمع الضغط المتزايد لتحقيق الألقاب، سيكون من المهم الحفاظ على استقرار الفريق وضمان استمرارية الأداء الجيد. كما ستحتاج الإدارة إلى دعم المدرب في سوق الانتقالات لتعزيز الصفوف بالمزيد من المواهب. الخاتمة تحت قيادة هانسي فليك، بدأت برشلونة رحلة ملهمة نحو استعادة كبريائها. من خلال استراتيجياته الفريدة، وتطوير اللاعبين، وتعزيز الروح الجماعية، تمكن الفريق من العودة إلى القمة. ومع الاستمرار في هذا الاتجاه، يبدو أن برشلونة على وشك استعادة مكانته كواحدة من أعظم الأندية في كرة القدم. ستكون السنوات القادمة حاسمة في تحديد ما إذا كان الفريق قادرًا على المحافظة على نجاحاته والتنافس على الألقاب الكبرى.

اقرأ المزيد
خبر 1
فوز رودري بالكرة الذهبية: إنجاز غير مسبوق

في حدث تاريخي ينتظره عشاق كرة القدم، توج لاعب خط وسط مانشستر سيتي، رودري، بجائزة الكرة الذهبية لعام 2024، ليصبح أول لاعب وسط يفوز بهذه الجائزة منذ سنوات. هذا الإنجاز ليس مجرد تتويج فردي، بل هو نتيجة لعمل جماعي كبير وتفاني في اللعب. مسيرة رودري مع مانشستر سيتي انضم رودري إلى مانشستر سيتي في عام 2019، ومنذ ذلك الحين، أصبح ركيزة أساسية في تشكيل المدرب بيب غوارديولا. لقد أظهر مستوى عاليًا من الأداء على مدار السنوات الماضية، حيث ساهم في تحقيق العديد من الألقاب، بما في ذلك الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا. خلال الموسم الماضي، كان رودري أحد اللاعبين الأكثر تأثيرًا في الفريق، حيث لعب دورًا محوريًا في وسط الملعب. بفضل قوته البدنية ورؤيته الاستثنائية، استطاع التحكم في إيقاع اللعب والمساهمة في بناء الهجمات. لحظات حاسمة في المباريات الكبرى، أظهر رودري قوته وثباته، حيث كان له دور بارز في نهائي دوري أبطال أوروبا 2024، حيث سجل هدف الفوز أمام منافس قوي. هذه اللحظة التاريخية كانت حاسمة ليس فقط في مشواره الشخصي، ولكن أيضًا في مسيرة مانشستر سيتي، الذي حقق بذلك لقبه الثاني في تاريخه. التقدير الدولي فوز رودري بالكرة الذهبية جاء بعد موسم رائع قدمه على المستوى المحلي والقاري. لقد حصل على دعم كبير من زملائه في الفريق والجماهير والنقاد، مما جعله يستحق هذا اللقب عن جدارة. الخاتمة إن فوز رودري بالكرة الذهبية يعكس تفانيه في العمل وشغفه باللعبة. ومع هذا الإنجاز، يثبت أن لاعب خط الوسط يمكن أن يكون له تأثير كبير في تحقيق النجاحات، مما يعزز مكانته كواحد من أفضل لاعبي جيله. يتطلع عشاق الكرة إلى ما سيقدمه في المستقبل، حيث يستمر في كتابة اسمه في تاريخ كرة القدم.

اقرأ المزيد
خبر 1
فينيسيوس والعنصرية من طرف الفيفا قصة عشق لاتنتهي

فينيسيوس: حكاية النجومية المفقودة في عالم كرة القدم، حيث تتشابك الأحلام والطموحات، يأتي فوز الكرة الذهبية كأحد أكبر الإنجازات التي يمكن أن يحققها اللاعب. ومع ذلك، كانت ليلة 30 سبتمبر 2024، ليلة مليئة بالدراما والألم لفينيسيوس جونيور، النجم البرازيلي الذي كان يُعتبر أحد أبرز المرشحين لنيل هذا التكريم. بعد موسم استثنائي مع ريال مدريد، حيث أبدع في كل مباراة وترك بصماته الواضحة على مسيرة الفريق في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، كان الجميع يتوقع أن تكون الكرة الذهبية من نصيبه. لكن النتائج جاءت مخيبة للآمال. في تلك الليلة، وقفت الجماهير في انتظار إعلان الفائز، وقلوبهم تخفق بحماس. عندما أُعلن اسم الفائز، كان المشهد صادماً. لم يكن فينيسيوس هو من اعتلى منصة التتويج، بل لاعب آخر. انزلقت دمعة من عينيه، تعكس مشاعر الإحباط والحسرة. كيف لا؟ وهو الذي قدم كل ما لديه، وضحى بالكثير من أجل أن يحقق هذا الحلم. تردد صدى كلمات المدرب، الذي تحدث عنه قبل الإعلان، قائلاً: "فينيسيوس هو أفضل لاعب في العالم بالنسبة لي". لكن تلك الكلمات لم تكن كافية لتمحو خيبة الأمل. تعالت الأصوات في الصحافة ووسائل التواصل الاجتماعي، تتساءل عن سبب عدم فوز فينيسيوس. هل كان ذلك نتيجة لتفضيل اللاعبين الأكثر شهرة، أم أن التصويت كان محصورا في أندية معينة؟ بينما كان ينظر إلى الكأس التي فاز بها منافسه، شعر فينيسيوس بأن الحظ قد خانه في لحظة حاسمة. لكنه أدرك أيضاً أن هذه اللحظة ليست نهاية الطريق. فقد تعلم من تجاربه، واستمر في العمل بجدية أكبر. كانت تلك الليلة بمثابة دروس في الصمود والإصرار، حيث وعد نفسه بأنه سيتجاوز هذه الخيبة. ومع مرور الوقت، أدرك فينيسيوس أن الجائزة الحقيقية ليست فقط في الفوز بالكرة الذهبية، بل في القدرة على التألق على المستطيل الأخضر، وإسعاد الملايين من عشاق اللعبة. فقد اعتنق هذه الفلسفة، وعاد إلى التدريبات بشغف أكبر، متطلعًا إلى المستقبل، عازمًا على كتابة فصول جديدة من مجد مسيرته. في النهاية، يبقى فينيسيوس رمزًا للأمل، ورغم عدم فوزه بالكرة الذهبية، فإن قلوب عشاقه ستظل معه في كل خطوة يخطوها نحو النجومية الحقيق

اقرأ المزيد
خبر 1
فوز برشلونة على ريال مدريد برباعية

مقفال :مباراة برشلونة يهين ريال مدريد في عقر داره فوز برشلونة الكبير على ريال مدريد في الكلاسيكو الأخير بتاريخ 26 أكتوبر 2024، حيث تفوق الفريق الكتالوني بنتيجة كبيرة 4-0 في ملعب سانتياغو برنابيو، في مباراة أظهرت سيطرة تكتيكية وأداءً رائعًا من جانب برشلونة. أحداث المباراة: بدأت المباراة بأجواء متوترة، حيث سعى كل فريق للسيطرة منذ البداية. ريال مدريد كان يبحث عن تسجيل هدف مبكر لاستغلال عاملي الأرض والجمهور، بينما ركز برشلونة على الدفاع المنظم والهجمات المرتدة السريعة. خلال الشوط الأول، بدا التنافس متكافئاً حيث تبادل الفريقان الهجمات دون النجاح في تسجيل الأهداف. أظهر الدفاعان تماسكا، رغم محاولات اختراق من اللاعبين البارزين مثل فينيسيوس جونيور ورودريغو من ريال مدريد، ومشاركة بيدري ورافينيا من جانب برشلونة. الشوط الثاني وتألق ليفاندوفسكي: مع انطلاق الشوط الثاني، تغيرت مجريات المباراة بشكل كبير لصالح برشلونة، الذي نجح في هز شباك ريال مدريد في الدقيقة 54 بهدف سجله روبرت ليفاندوفسكي بتمريرة متقنة من لاعب الوسط مارك كاسادو. وبعد دقائق قليلة، عاد ليفاندوفسكي ليعزز التقدم بهدف ثانٍ عند الدقيقة 56، مما أضعف معنويات ريال مدريد وجعلهم يحاولون العودة للمباراة. جاء هدف ليفاندوفسكي الثاني بعد تعاون رائع بينه وبين أليخاندرو بالدي، الذي مرر له الكرة بطريقة مميزة أظهر فيها براعة كبيرة في التحرك وقراءة تحركات زملائه. شباب برشلونة على خط التألق: بعد الهدفين، استمر برشلونة في الهجوم وزاد من الضغط على دفاع ريال مدريد المتهالك، واستطاع الشاب الواعد لامين يامال تسجيل هدف ثالث عند الدقيقة 77 بعد تمريرة ذكية من رافينيا. ساهم هذا الهدف في تأكيد سيطرة برشلونة ورفع معنويات لاعبيه، الذين واصلوا هجماتهم المنظمة بقيادة تشافي هيرنانديز الذي أدار المباراة بذكاء. في الدقيقة 84، أضاف رافينيا الهدف الرابع بلمسة جميلة أنهت آمال ريال مدريد تماماً، حيث استغل كرة عرضية من المدافع إينيغو مارتينيز، لينهي المباراة لصالح برشلونة بنتيجة عريضة لم يتوقعها الكثيرون. الدفاع وتنظيم الفريق: على الجانب الدفاعي، برزت قوة دفاع برشلونة في التصدي لهجمات ريال مدريد، حيث تألق كل من جول كوندي وإينيغو مارتينيز في إيقاف محاولات فينيسيوس جونيور وبقية لاعبي مدريد. قدم الحارس تير شتيغن أداءً متميزاً رغم قلة المحاولات الخطيرة على مرماه بفضل التنظيم الدفاعي المحكم من قبل خط وسط برشلونة الذي ضم بيدري ودي يونغ، الذين قاموا بعمل كبير في قطع الكرة وتوزيعها بطريقة تساعد الفريق على شن هجمات مرتدة سريعة. التحليل التكتيكي: استخدم تشافي أسلوباً يعتمد على السيطرة على خط الوسط والهجمات المرتدة، مستفيداً من سرعة رافينيا وليفاندوفسكي في الأمام. كما اعتمد على التمركز الجيد للاعبيه والتدوير الفعّال للكرة لتجنب الضغط المدريدي وإرهاق دفاع الخصم. من جانب آخر، لم يتمكن ريال مدريد من مجاراة النسق السريع لبرشلونة، مما أضعف من فرصتهم في العودة بعد الهدفين الأولين. افتقد ريال مدريد إلى الانسجام بين خطوطه، وظهروا بمستوى أقل من المتوقع مقارنة بتألق برشلونة. آراء المحللين بعد المباراة: جاءت ردود الفعل بعد المباراة مشيدةً بأداء برشلونة، حيث اعتبر كثير من المحللين أن الفريق قدم عرضًا مميزًا أعاد للأذهان سيطرة برشلونة على الكلاسيكو في السنوات الماضية. أشاد البعض بتألق ليفاندوفسكي، واعتبروه اللاعب المفتاح في الفوز، بينما ركز آخرون على أداء اللاعبين الشباب، مثل لامين يامال، الذين أظهروا شجاعة وثقة كبيرة أمام فريق بحجم ريال مدريد. التأثير على الترتيب والدوري: رفع هذا الفوز من رصيد برشلونة في ترتيب الدوري الإسباني، معززاً فرصه في الصدارة، في حين تأثرت معنويات ريال مدريد بعد هذه الخسارة الكبيرة أمام خصمهم التقليدي. سيتعين على المدرب كارلو أنشيلوتي إعادة النظر في تكتيكاته وخطته إذا أراد تحسين نتائج فريقه في المباريات القادمة واستعادة التوازن في المنافسة على اللقب. ختاماً: كان هذا الكلاسيكو بمثابة رسالة قوية من برشلونة لمنافسيه على الدوري، وأكد على عودتهم القوية في هذا الموسم.

اقرأ المزيد
خبر 2
ليفربول يخطف تعادلا صعبا من ارسنال

مقال: ارسنال وليفربول مباراة آرسنال وليفربول التي انتهت بالتعادل 2-2 في الدوري الإنجليزي الممتاز، والتي شهدت أحداثاً مثيرة على ملعب الإمارات. الشوط الأول وتألق آرسنال: بدأت المباراة بحماس شديد من آرسنال، الذي استطاع فرض سيطرته على مجريات اللعب. في الدقيقة 18، افتتح بوكايو ساكا التسجيل لصالح آرسنال بعد تمريرة ذكية من مارتن أوديغارد. سيطر آرسنال بشكل واضح، حيث اعتمد على الضغط العالي واللعب من العمق، ما أتاح له الكثير من الفرص للوصول إلى مرمى ليفربول. لم يمضِ الكثير حتى عاد ساكا للتألق وسجل الهدف الثاني للفريق، مستغلاً خطأ في تمركز دفاع ليفربول. عودة ليفربول والشوط الثاني: بعد هدفين متتاليين، حاول ليفربول العودة إلى المباراة مستفيداً من الهجمات المرتدة السريعة. جاء الشوط الثاني مع عزم كبير من لاعبي ليفربول، وبالفعل تمكن محمد صلاح من تسجيل الهدف الأول للفريق في الدقيقة 60، مستفيداً من تمريرة رائعة من زميله ألكسندر-أرنولد. بعدها بدأ الفريق بالضغط، وتراجع آرسنال نسبياً لتأمين تقدمه، لكن صلاح عاد مجدداً وسجل هدف التعادل في الدقيقة 82، متوجاً بذلك الأداء الرائع للفريق. الأداء الدفاعي وآراء المدربين: شهدت المباراة تنافساً كبيراً بين الدفاع والهجوم من كلا الجانبين، حيث برزت التحديات التي واجهها دفاع ليفربول بقيادة فان دايك، وكذلك حارس المرمى أليسون، الذي تصدى لعدة محاولات خطيرة من لاعبي آرسنال. ورغم السيطرة الجزئية لآرسنال، فإن الدفاع القوي من ليفربول كان عنصراً رئيسياً في تجنب الخسارة. بعد المباراة، أشار ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال إلى سعادته بالأداء العام للفريق، رغم خيبة الأمل بسبب التعادل. من جهته، عبر المدرب أرني سلوت عن فخره بلاعبيه، مشيراً إلى أن هذا الأداء يعكس روح الفريق وإصراره على المنافسة. تحليل خط الوسط ودور النجوم: شهد خط الوسط تنافساً كبيراً بين الفريقين، حيث قاد أوديغارد وجاكسا خط وسط آرسنال، مما سمح لهم بالسيطرة على الكرة وتقديم تمريرات حاسمة في الشوط الأول. في المقابل، أظهر فابينيو وتياجو ألكانتارا من ليفربول قوة وصلابة في الشوط الثاني، وتمكنا من تفعيل الهجوم ومساندة صلاح في تسجيل الأهداف. لم يكن بإمكان الفريقين الحفاظ على السيطرة الكاملة على الكرة، مما أضاف حدة للتنافس وإثارة لمجريات اللقاء. التأثير على ترتيب الدوري وأداء الفريقين: بهذا التعادل، حصل كل فريق على نقطة مهمة، ما ساهم في تعزيز مراكزهما في الترتيب. بالنسبة لآرسنال، تعتبر هذه المباراة خطوة إيجابية رغم التعادل، حيث أظهر الفريق انضباطًا في الهجوم والدفاع. من جهة أخرى، أظهر ليفربول قوته وقدرته على العودة حتى بعد التأخر في النتيجة، ما يعكس استعداده للمنافسة في المراحل المقبلة.

اقرأ المزيد

ترتيب الدوري الإسباني

النقاط الفرق الترتيب
27 برشلونة 1
24 ريال مدريد 2
20 أتليتيكو مدريد 3
18 فياربال 4
17 اتليتيكو بلباو 5
17 مايوركا 6
15 ريال بيتيس 7
15 أوساسونا 8
13 رايو فاليكانو 9
13 سيلتا فيكو 10
6 ريال سوسيداد 11
12 جيرونا 12
12 اشبيلية 13
10 ديبورتيفو الافيس 14
10 اسبانيول 15
9 خيتافي 16
8 ليغانيس 17
8 بلد الوليد 18
6 لاس بالماس 19
6 فالنسيا 20





جدول المباريات

Today's Matches - October 23, 2024

Match Time (Egypt) Competition Channel
برشلونة x ريال مدريد 20:00 PM دوري الاسباني BeIN Sports HD 1
لايبزيغ × ليفربول 20:00 PM دوري أبطال أروبا BeIN Sports HD 5
بايرن ميونيغ × برشلونة 20:00 PM دوري أبطال أروبا BeIN Sports HD 1
ليل × أتليتيكو مدريد 20:00 PM دوري أبطال أوروبا BeIN Sports HD 4
يونغ بويز × انتر 20:00 PM دوري أبطال أوروبا BeIN Sports HD 3
مانشستر سيتي × براغا 20:00 PM دوري أبطال أوروبا BeIN Sports HD 2









اتصل بنا

تواصل معنا عبر هدا الرقم0674792441 info@omiche foot.com